افضل عيادة لعلاج مشاكل الشعر
عيادات اشعر من اهم العيادات في مجال الطب و قد تم الاقبال عليها في السنين الاخيره لاهميتها الكبيره في حل مشاكل الشعر سواء تساقط الشعر او تطويل الشعر او تدعيم الشعر للنمو بشكل افضل مما كان عليه فاعيادات علاج مشاكل الشعر مهمه جدآ
1-سقوط الشعر
أي شخص يُلاحظ أن شعره قد بدأ يتساقط يخاف، أو من يلاحظ وجود كمية كبيرة من الشعر على المشط أو فرشاة الشعر من المفضل أن يتوجه على الفور إلى طبيب اختصاصي بالأمراض الجلدية.
2-النمو الطبيعي للشعر
نحو 90% من الشعر ينمو كل الوقت وقد تتراوح المدة اللازمة لنمو الشعر ما بين سنتين إلى ست سنوات، أما نسبة 10% المتبقية من الشعر تكون في تلك الأثناء في طور الراحة لفترة قد تمتد من شهرين إلى ثلاثة أشهر ثم يتساقط هذا الشعر مع انتهاء فترة الراحة.
عندما يتساقط الشعر ينمو شعر جديد من جُرَيبات الشعر لتبدأ دورة نمو جديدة من البداية، حيث ينمو شعر الرأس ما بين 10 – 15 ملليمتر في كل شهر، ومع ذلك كلما تقدم الإنسان في السن تبدأ وتيرة نمو الشعر لديه بالتباطؤ.
في الغالب تكون ظاهرة تساقط الشعر نتيجة لدورة النمو الطبيعية للشعر، فالتساقط بوتيرة تتراوح ما بين 50 – 100 شعرة يوميًا يُعد أمرًا طبيعيًا جدًا.
3-أسباب وعوامل خطر تساقط الشعر
قد ينجم تساقط الشعر بوتيرة عالية عن عدد كبير من الأسباب، في بعض حالات التساقط ينمو شعر جديد مكان الشعر الذي سقط وفي حالات أخرى من الممكن معالجة ظاهرة التساقط بنجاح من خلال التوجه إلى طبيب الأمراض الجلدية.
أما الحالات الأخرى التي لا يتوفر لها أي علاج حتى اليوم فتجري بشأنها أبحاث عديدة ومتواصلة ويبدو من الوهلة الأولى أن بالإمكان التفاؤل بالمستقبل وما يحمله، على أية حال يجدر التحدث مع الطبيب المعالِج حول إمكانيات علاج تساقط الشعر الأفضل والأكثر فعالية للحالة.
4-استخدام مستحضرات كيماوية ضارّة
يوجد الكثير من النساء والرجال الذين يستخدمون مستحضرات مصنّعة كيماويًا للعناية بالشعر، من بين هذه المستحضرات:
صبغات الشعر.
مواد تفتيح اللون.
مواد تمليس الشعر.
المواد المختلفة المستخدمة من أجل التجعيد.
إذا تم استخدام هذه المستحضرات وفق التعليمات فإن احتمال إضرارها بالشعر يكون قليلًا جدًا، ولكن إذا تم استخدام هذه المستحضرات في أوقات متقاربة فمن الممكن أن يضعف الشعر ويميل إلى التقصُّف.
إذا أدى استخدام هذه المستحضرات إلى ضعف الشعر وتقصفه فمن المحبذ التوقف عن استخدامها إلى أن يتجدد الشعر ويستعيد عافيته وتختفي الشعرات المتضررة
5-تناقص الشعر والصلع الوراثي
تُعرف هذه الظاهرة باسمها العلمي الثعلبة الذكرية الشكل أي الصلع (Androgenetic alopecia / Calvities)، التي هي أكثر أسباب تساقط الشعر انتشارًا إذ تنتقل وراثيًا من الأم أو الأب.
النساء اللاتي تعانين من هذه الظاهرة عادةً ما يكون شعرهن خفيفًا وقليلًا جدًا ولكنهن لا يصبن بالصلع تمامًا، من الممكن أن تبدأ هذه الظاهرة بالظهور في العقد الثاني أو الثالث وحتى العقد الرابع من العمر.